وهبني الله سبحانه وتعالى حفيدا عزيزا توسمت فيه منذ أطراف أصابعه أن يصبح رجلا ابن رجل ..بالفعل عندما تعرضت لهذه الأزمة الصحية كان من الأوائل الذين جاءوا بسيارتهم إلى من منزلي هو وابنتي ريهام التي تنصح دائما بضرورة التحرك الفعال خلال دقائق.. وبالفعل أبدى مهند شجاعة منقطعة النظير .. ليثبت بالفعل أنه ابن الطبيبة المتميزة التي تنصح دائما بضرورة نقل المرضى في خلال دقائق من الأزمة..ومعهما الوالد المهندس تامر الذي يستحق هو الآخر قبلات الحياة قبل قبلات الجدعنة..
يا سادة ليس ضروريا أن تكون غارقا في الأيام والأحلام ومشاعر الرحلة السابقة لكن المهم أن تؤمن بالله سبحانه وتعالى وهو نعم المولى ونعم النصير..