حقا وألف حق.. من أحبه الناس .. أحبه الله.. ومن لفظه الناس فليتحمل مسئولية تصرفاته الطائشة.. وسلوكياته الحمقاء.. لذلك.. لا تتعجب إذا صادفت رجلا لا حول له ولا قوة.. لكنه أسعد السعداء. ورجلا آخر يتمتع بعضلات قوية وعظام أشد بأسا لكنه ملك في الهيافة..