لم تشأ مصر أن تمر هذه الأحداث الداخلية والخارجية دون أن تحدد بصمة واضحة تضاف إلى بصماتها الإيجابية في شتى المجالات.
لذا كان الاحتفال بالتطور النووي الذي شارك في إظهاره على أكمل وجه الرئيس عبد الفتاح السيسي والرئيس الروسي فلاديمير بوتين فاتجهت الأنظار إلى ذلك الحدث الذي صار الأهم والأفضل بين العالمين.